تعرض الاساتدة المجازن للقمع والضرب مما اسفر عن عشرات الاصابات... هدا الحدث الشنيع يعود بنا الى الوراء والى زمن كنا نعتقد لن يعود سجل يا تاريخ ان الاستاد في المغرب يتعرض للتصفية
لكن هدا القمع لن يزيد الا من معنويات من قدموا مختلف مناطق المملكة فتحية لهم
رجال التعليم بالمغرب مطالبون الان بعد اهانتهم بتزعم الثورة ضد الحكومة
اليكم بعض المشاهد